ولذلك على الإنسان أن يبارك بما شاء الله، وتبارك الله أحسن الخالقين عند النظر للأشخاص أو ما يخصهم. الرُقية كما عرَّفها ابن حجر العسقلاني هي: الكلام الذي يُستشفَى به من كلِّ عارض؛ وعرَّفها ابن أثير على أنَّها: العُوذة التي يُرقَى بها صاحب الآفة مثل: الحُمَّى، والصرع، وغيرها من الأمراض؛ https://quincyu628zcf8.atualblog.com/32791657/a-secret-weapon-for-وجع-الاقدام-قبل-الدورة